في قلب بيروت النابض، هناك بيتٌ قديم، بيتٌ يحكي قصة أسطورة السيدة فيروز. فلم يكن هذا البيت مجرد جدران وأبواب، بل كان شاهدًا على طفولةٍ بريئة، وشبابٍ يافع، وبداياتٍ فنيةٍ متواضعة، قبل أن يصبح صوت فيروز صداحًا...
↧
قريبًا منزل فيروز يتحول إلى متحف يفتح أبوابه للجماهير.. جارة القمر ستروي قصة حبها للحياة
↧